الله هو خالق الكون ورب العباد ، هو أصل الخلق ومالكه ولهذا فلابد للبشر من الحديث مع خالقهم ومناجاته .
ولهذا فقد جعل الله طرقا للحديث معه منها الصلاة وأذكار الصباح وأذكار المساء ، وحتى في المناسبات استن الله طرقا للحديث معه كدعاء الإستخارة ودعاء للميت وغيرها .
وكلمة دعاء تعني اللجوء إلى الله تعالى في السراء والضرّاء والخضوع له، طلباً في تحقيق أمور دنيويّة وأخرويّة يتمنّى المرء حدوثها،
ويعتبر الدعاء من العبادات المحبّبة إلى الله تعالى وينال العبد على هذه العبادة الكثير من الأجر والثواب ، قال تعالى: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُون
ولهذا فقد جعل الله طرقا للحديث معه منها الصلاة وأذكار الصباح وأذكار المساء ، وحتى في المناسبات استن الله طرقا للحديث معه كدعاء الإستخارة ودعاء للميت وغيرها .
وكلمة دعاء تعني اللجوء إلى الله تعالى في السراء والضرّاء والخضوع له، طلباً في تحقيق أمور دنيويّة وأخرويّة يتمنّى المرء حدوثها،
ويعتبر الدعاء من العبادات المحبّبة إلى الله تعالى وينال العبد على هذه العبادة الكثير من الأجر والثواب ، قال تعالى: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُون