إن إرتباط الإنسان بربه يتجلى ما بين دعاء ورجاء وذكر سواء كانت أذكار الصباح أوأذكار المساء .
وقد ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم في فضل هذا الدعاء أن من قاله حين يمسى أدى شكر يومه
حَسْبِـيَ اللّهُ لا إلهَ إلاّ هُوَ عَلَـيهِ تَوَكَّـلتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظـيم
وقد ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم في فضل هذا الدعاء أن من من قاله كفاه الله ما أهمه من أمر الدنيا والأخرة
ويستحب أن يختم المرء يومه كما بدأه بقراءة آية الكرسي ثم آخر آيتين في سورة البقرة ثم يدعو بأذكار المساء ومنها :
اللّهُـمَّ ما أَمسى بي مِـنْ نِعْـمَةٍ أَو بِأَحَـدٍ مِـنْ خَلْـقِك ، فَمِـنْكَ وَحْـدَكَ لا شريكَ لَـك ، فَلَـكَ الْحَمْـدُ وَلَـكَ الشُّكْـروقد ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم في فضل هذا الدعاء أن من قاله حين يمسى أدى شكر يومه
حَسْبِـيَ اللّهُ لا إلهَ إلاّ هُوَ عَلَـيهِ تَوَكَّـلتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظـيم
وقد ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم في فضل هذا الدعاء أن من من قاله كفاه الله ما أهمه من أمر الدنيا والأخرة