الثقة بالنفس ليست عامل محفز لتطوير الذات فحسب ولا تتعلق بعالم ريادة الأعمال ومجالات العمل الحر فقط ولكنها مطلب شرعي سلوكي نفسي حثت عليه جميع الأديان .
ولهذا فإن من أهم مقومات تعزيز هذه الثقه هي الجانب الوجداني .
ويعني هذا الجانب نموّ الفرد النفسي السليم، وخلوّه من الأمراض النفسيّة، والوساوس، والتوتر، والقلق، والشك المرضي،والهواجس المؤثرة على السلوك، وأيضاً القُدرة على التحكّم في الانفعالات المزاجيّة وضبطها، والتقييم المُتوازن للذات دون ترفُّع عقيم يدفع الشخص إلى الغرور، ولا تحقير مُهين يدفعه للخضوع، بالإضافة إلى القدرة على التَحرّر من الآثار المُترتّبة على التنشئة غير السويّة والخبرات غير المَرغوب فيها في مَراحل الطّفولة ، وتَحلّي الفرد بالأخلاق الحَسنة التي عززتها جميع الأديان السماوية تجاه نَفسه ومُحيطه
ولهذا فإن من أهم مقومات تعزيز هذه الثقه هي الجانب الوجداني .
ويعني هذا الجانب نموّ الفرد النفسي السليم، وخلوّه من الأمراض النفسيّة، والوساوس، والتوتر، والقلق، والشك المرضي،والهواجس المؤثرة على السلوك، وأيضاً القُدرة على التحكّم في الانفعالات المزاجيّة وضبطها، والتقييم المُتوازن للذات دون ترفُّع عقيم يدفع الشخص إلى الغرور، ولا تحقير مُهين يدفعه للخضوع، بالإضافة إلى القدرة على التَحرّر من الآثار المُترتّبة على التنشئة غير السويّة والخبرات غير المَرغوب فيها في مَراحل الطّفولة ، وتَحلّي الفرد بالأخلاق الحَسنة التي عززتها جميع الأديان السماوية تجاه نَفسه ومُحيطه