[rtl]صلاة الاستخارة من الأمور المستحبة عندما تقع في الحيرة بين أمرين، وقد أوصانا بها رسول الله صلى الله عليه وصلم، وها هي صلاة الاستخارة ودعاء الاستخارة كما أوصى بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم:[/rtl]
[rtl]: كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُعَلِّمُ أصحابَه الاستخارةَ في الأمورِ كلِّها، كما يُعَلِّمُ السورةَ من القرآنِ، يقولُ: (إذا همَّ أحدُكم بالأمرِ فليركَعْ ركعتينِ من غيرِ الفريضةِ، ثم لْيقُلْ : اللهم إني أَستخيرُك بعِلمِك، وأستقدِرُك بقُدرتِك، وأسألُك من فضلِك، فإنك تَقدِرُ ولا أقدِرُ، وتَعلَمُ ولا أَعلَمُ، وأنت علَّامُ الغُيوبِ، اللهم فإن كنتَُ تَعلَمُ هذا الأمرَ - ثم تُسمِّيه بعينِه - خيرًا لي في عاجلِ أمري وآجلِه - قال : أو في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمري - فاقدُرْه لي ويسِّرْه لي، ثم بارِكْ لي فيه، اللهم وإن كنتَُ تَعلَمُ أنه شرٌّ لي في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمري - أو قال : في عاجلِ أمري وآجلِه - فاصرِفْني عنه، واقدُرْ ليَ الخيرَ حيثُ كان ثم رَضِّني به)[/rtl]
[rtl]ويُشترط في الرَّكعتين ألّا تكونا من صلاة الفريضة، ويجوز أن تكونا في السُّنن، والأفضل تخصيصها بصلاةِ نافلةٍ بوجهٍ مُستقلّ، ويُسَنُّ له أن يقرأ في الرّكعة الأولى سورة الكافرون، وفي الرّكعة الثّانية سورة الإخلاص، حتى إذا انتهى من الصَّلاة بدأ بدعاء الاستخارة؛ ويُستَحَبُّ افتتاحه وختمه بالحمد لله، والصّلاة على النّبي عليه الصّلاة والسّلام.[[/rtl]
[rtl]: كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُعَلِّمُ أصحابَه الاستخارةَ في الأمورِ كلِّها، كما يُعَلِّمُ السورةَ من القرآنِ، يقولُ: (إذا همَّ أحدُكم بالأمرِ فليركَعْ ركعتينِ من غيرِ الفريضةِ، ثم لْيقُلْ : اللهم إني أَستخيرُك بعِلمِك، وأستقدِرُك بقُدرتِك، وأسألُك من فضلِك، فإنك تَقدِرُ ولا أقدِرُ، وتَعلَمُ ولا أَعلَمُ، وأنت علَّامُ الغُيوبِ، اللهم فإن كنتَُ تَعلَمُ هذا الأمرَ - ثم تُسمِّيه بعينِه - خيرًا لي في عاجلِ أمري وآجلِه - قال : أو في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمري - فاقدُرْه لي ويسِّرْه لي، ثم بارِكْ لي فيه، اللهم وإن كنتَُ تَعلَمُ أنه شرٌّ لي في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمري - أو قال : في عاجلِ أمري وآجلِه - فاصرِفْني عنه، واقدُرْ ليَ الخيرَ حيثُ كان ثم رَضِّني به)[/rtl]
[rtl]ويُشترط في الرَّكعتين ألّا تكونا من صلاة الفريضة، ويجوز أن تكونا في السُّنن، والأفضل تخصيصها بصلاةِ نافلةٍ بوجهٍ مُستقلّ، ويُسَنُّ له أن يقرأ في الرّكعة الأولى سورة الكافرون، وفي الرّكعة الثّانية سورة الإخلاص، حتى إذا انتهى من الصَّلاة بدأ بدعاء الاستخارة؛ ويُستَحَبُّ افتتاحه وختمه بالحمد لله، والصّلاة على النّبي عليه الصّلاة والسّلام.[[/rtl]