بر الوالدين من أهم الواجبات والفرائض، وقد أمر الله بذلك في كتابه الكريم في آيات كثيرات منها قوله سبحانه وتعالى في سورة النساء : وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا
فبرهما من أهم الفرائض حيين وميتين، فبرهما في الحياة يتمثل في الإحسان إليهما، والإنفاق عليهما إذا كانا محتاجين، والسمع والطاعة لهما في المعروف، وخفض الجناح لهما وعدم رفع الصوت عليهما، والدفاع عنهما في كل شيء يضرهما، إلى غير هذا من وجوه الخير، والخلاصة أو الولد يكون حريصاً على جلب الخير إليهما ودفع الشر عنهما، في الحياة والموت؛ لأنهما قد أحسنا إليه إحساناً عظيماً في حال الصغر
وللبعد عن عقوق الوالدين قيل بأن أي ( كلام حلو ) يبدأ من عند الوالدين ليصبح بعد ذلك منهجاً حياتيا مع الآخرين متمثلا في عبارات تحفيزيةمتبادلة بين الطرفين
فبرهما من أهم الفرائض حيين وميتين، فبرهما في الحياة يتمثل في الإحسان إليهما، والإنفاق عليهما إذا كانا محتاجين، والسمع والطاعة لهما في المعروف، وخفض الجناح لهما وعدم رفع الصوت عليهما، والدفاع عنهما في كل شيء يضرهما، إلى غير هذا من وجوه الخير، والخلاصة أو الولد يكون حريصاً على جلب الخير إليهما ودفع الشر عنهما، في الحياة والموت؛ لأنهما قد أحسنا إليه إحساناً عظيماً في حال الصغر
وللبعد عن عقوق الوالدين قيل بأن أي ( كلام حلو ) يبدأ من عند الوالدين ليصبح بعد ذلك منهجاً حياتيا مع الآخرين متمثلا في عبارات تحفيزيةمتبادلة بين الطرفين