أمر الله رسول محمد صلى الله عليه وسلم بتعليم عباده فضيلة الذكر ليتمكن الناس من الحديث مع خالقهم ومن هذه الأذكار أذكار الصباح والمساء والتي لابد أن يحتفظ المسلم بأذكار الصباح مكتوبة لديه كما المساء حتى تظل في متناول عقله ولسانه.
وقد حثت الكثير من الآيات من القرآن الكريم والآحاديث النبوية الشريفة على الذكر وبالتبعية تتطابق مع فضل أذكار الصباح والمساء
وقد ذكر الإمام إبن القيم الجوزية بعضاً من فضائل الذكر ومنها :
إن الذكر يورث الإنابة وهي الرجوع إلى الله عز وجل فمتى ما أكثر الفرد الرجوع إليه بذكره أورثه ذلك رجوعه بقلبه إليه في كل أحواله، فيبقى الله عز وجل مفزعه وملجأه وملاذه ومعاذه وقبلة قلبه ومهربه عند النوازل والبلايا
وقد حثت الكثير من الآيات من القرآن الكريم والآحاديث النبوية الشريفة على الذكر وبالتبعية تتطابق مع فضل أذكار الصباح والمساء
وقد ذكر الإمام إبن القيم الجوزية بعضاً من فضائل الذكر ومنها :
إن الذكر يورث الإنابة وهي الرجوع إلى الله عز وجل فمتى ما أكثر الفرد الرجوع إليه بذكره أورثه ذلك رجوعه بقلبه إليه في كل أحواله، فيبقى الله عز وجل مفزعه وملجأه وملاذه ومعاذه وقبلة قلبه ومهربه عند النوازل والبلايا