أمر الله رسول محمد صلى الله عليه وسلم بتعليم عباده فضيلة الذكر ليتمكن الناس من الحديث مع خالقهم ومن هذه الأذكار أذكار الصباح والمساء والتي لابد أن يحتفظ المسلم بأذكار الصباح مكتوبة لديه كما المساء حتى تظل في متناول عقله ولسانه.
ولكن يبقى السؤال ما هو وقت أذكار الصباح والمساء الأفضل ؟
يقول الإمام أبو حامد الغزالي في كتابه إحياء علوم الدين :
( وإعلم أن أوراد النهار سبعة: فالورد الثاني: ما بين طلوع الشمس إلى ضحوة النهار وأعني بالضحوة منتصف ما بين طلوع الشمس إلى الزوال وذلك بمضي ثلاث ساعات من النهار إذا فرض النهار اثنتي عشرة ساعة وهو الربع. )
ولكن يبقى السؤال ما هو وقت أذكار الصباح والمساء الأفضل ؟
يقول الإمام أبو حامد الغزالي في كتابه إحياء علوم الدين :
( وإعلم أن أوراد النهار سبعة: فالورد الثاني: ما بين طلوع الشمس إلى ضحوة النهار وأعني بالضحوة منتصف ما بين طلوع الشمس إلى الزوال وذلك بمضي ثلاث ساعات من النهار إذا فرض النهار اثنتي عشرة ساعة وهو الربع. )