خصَّ الله سبحانه وتعالى المسلمين بالكثير من النّعم التي تقرّبهم منه، ومنها الدعاء والمناجاة له بالذكر في كلّ وقتٍ وحين .
ومن السُّنة أن تقال الأذكار والأدعية بصوتٍ منخفض، بحيث يسمع الداعي نفسه فقط، ولا يرفع بصوته بها في حضرة الناس فيزعجهم، فقد الله تعالى: (ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ) .
وتسري هذه الآداب على كل الأدعية والأذكار سواء كان هذا الذكر من أذكار الصباح أو المساء أو أذكار ما بعد الصلاة أوغيرها .
ولو أخذنا أذكار الصباح والمساء كمثال فنجد أن الله جعلها تقال بشكل مخصوص وحدد وقت أذكار الصباح والمساء بدقة لكي يظهر أهميتها ، كما وحض العلماء على تحري أذكار الصباح والمساء الصحيحة وغيرها من الأذكار حتى ينال الفرد ثوابها .
ومن السُّنة أن تقال الأذكار والأدعية بصوتٍ منخفض، بحيث يسمع الداعي نفسه فقط، ولا يرفع بصوته بها في حضرة الناس فيزعجهم، فقد الله تعالى: (ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ) .
وتسري هذه الآداب على كل الأدعية والأذكار سواء كان هذا الذكر من أذكار الصباح أو المساء أو أذكار ما بعد الصلاة أوغيرها .
ولو أخذنا أذكار الصباح والمساء كمثال فنجد أن الله جعلها تقال بشكل مخصوص وحدد وقت أذكار الصباح والمساء بدقة لكي يظهر أهميتها ، كما وحض العلماء على تحري أذكار الصباح والمساء الصحيحة وغيرها من الأذكار حتى ينال الفرد ثوابها .